رسالة المركز
مركز سعير التعليمي الثقافي
تعتبر مهنة التعليم احد انبل الخدمات التي يمكن ان يقدمها الانسان لاخيه الانسان، وهي تتجاوز في طبيعتها خصائص المهن المشابهة لكونها تهم الجوانب الاخلاقية والمعرفية معا، على عكس عديد المهن التي تقدم خدماتها للمجتع بمقابل مادي ولا يؤثر ذلك في جانب القيم المجتمعية، الكثير منا يصف التعليم أم المهن على إعتبار انها هي التي تساهم في صناعة وتكوين الكفاءات وتجهيز الاجيال لمختلف اشكال الخدمات والحرف
ولا يخفى على احد اهمية التعليم في حياة الامم والشعوب كمنبر للتقدم وتاثيث ظروف الرقي على رؤية كافة مشاركات الأصعدة ، وهذا ما اكدته التجارب البشرية فالمجتمعات التي اهتمت بتعليم وتربية اجيالها بشكل جيد تسلقت مراتب المجد والامم التي غرقت في العبث واللامبالات بقيت رهينة ماضيها المجيد من جهة ومحاولات الاصلاح المتوالية من جهة اخرى .
تعتبر مهنة التعليم احد انبل الخدمات التي يمكن ان يقدمها الانسان لاخيه الانسان، وهي تتجاوز في طبيعتها خصائص المهن المشابهة لكونها تهم الجوانب الاخلاقية والمعرفية معا، على عكس عديد المهن التي تقدم خدماتها للمجتع بمقابل مادي ولا يؤثر ذلك في جانب القيم المجتمعية، الكثير منا يصف التعليم أم المهن على إعتبار انها هي التي تساهم في صناعة وتكوين الكفاءات وتجهيز الاجيال لمختلف اشكال الخدمات والحرف
ولا يخفى على احد اهمية التعليم في حياة الامم والشعوب كمنبر للتقدم وتاثيث ظروف الرقي على رؤية كافة مشاركات الأصعدة ، وهذا ما اكدته التجارب البشرية فالمجتمعات التي اهتمت بتعليم وتربية اجيالها بشكل جيد تسلقت مراتب المجد والامم التي غرقت في العبث واللامبالات بقيت رهينة ماضيها المجيد من جهة ومحاولات الاصلاح المتوالية من جهة اخرى .
